الأربعاء، 11 فبراير 2015

دافنتشي والاختفاء الغامض بين 1476و 1478

كما قلنا سابقا ان الباحثين في سيرة دافنتشي يؤكدون انه اختفى في 1476 الى 1478 ! ترى اين اختفى دافنتشي ؟!!

لا احد يعلم !  لكن الباحثين عثروا على مذكرة كتبها دافنتشي يتكلم عن هذه المدة التي اختفى فيها . كتب انه دخل الى كهف وهناك التقى بمخلوقات تعرف عليها وامدته ببعض اسرار العلوم !!!!



الاحتمالات التي اكدها الباحثون : انه دخل في فجوة زمانية سفرت به عبر المستقبل وهناك استمد العلوم .او بما يطلق عليه بوابة النجوم !!

الاحتمال الثاني : انه انتقل الى عالم جوف الارض وهناك التقى بسكان جوف الارض ، وتعلم عندهم بعض العلوم ؟!

الاحتمال الثالت : له علاقة بالكهف ، ونحن المسلمون نعرف قصة الصحابي الذي شاهد الدجال في دير او كهف ، اي ان دافنتشي قابل الدجال الاعور وامده بالعلوم !!

الاحتمال الرابع ان دافنتشي دخل الى الكهف وتم قتله وتقمص الدجال شخصيته ، ونحن نعلم ان النبي محمد صلى الله عليه والسلم اخبرنا ان الدجال لديه طرق تفتن الناس ، ولا عجب ان يتنكر بشكل دافنتشي ويرسل رسالات مشفرة لاعوانه في المستقبل .

 الاحتمال الخامس  : ان دافنتشي هو الدجال نفسه والله أعلم

الاحتمال الاخير وهو الذي ارجحه : ان دافنتشي عبقري استمد العلوم من اطلاعه على علوم الحضارات القديمة وكما انه استمد العلوم من كتبنا الدينية الاسلامية ومن احاديث نبينا محمد صلى الله عليه والسلم عن اخر الزمان ، فقام بالاستعانة بها فيما اكتشفه وابدع فيه ، وكما انه قام برسائل مشفرة تسخر من زعم المسيحيين ان عيسى ابن مريم اله ، فكشف زيف هذا الادعاء برسوماته الشهيرة وقصة الكفن الشهيرة واكد ان عيسى ابن مريم مجرد بشر ونبي من انبياء الله .... والله اعلم .

الاثنين، 9 فبراير 2015

دافنتشي الرجل اللغز الجزء 3

دافنتشي عبقري يحب ان يتلاعب بعقول الباحثين عن فنه ، وقد يترك لنا ألغازا تجعلك تقف محتارا ، وتتسأل كيف فعلها  هذا الرجل

؟

.
الرسم اعلاه رسمها دافنتشي لرحم امرأة حامل ، لا ندري كيف عرف ان هذه هي الوضعية الصحيحة

مهلا هل هناك من المزيد ؟

 قماش المسيح كما يزعم المسيحيون و يعتقدون انها كفن سيدنا عيسى عليه السلام ، ونحن المسلمون نعلم يقينا انه لم يمت ولم يصلب بل شبيهه هو الذي صلب .

لكن مالسر وراء ذلك القماش؟


العلماء اجروا ابحاثا حول ذلك القماش المزعوم وكانت صدمتهم كبيرة جدا .

المفاجأة بعد ان عرضوها لأشعة اكس  ظهر لهم هذا


ظهر لهم صورة شبح رجل

اعتقد المسيحيون انها من معجزات المسيح لكن هذا لم يكن صحيحا

العلم له رأي اخر فقياس عمر الكربون للقماش يؤكد ان الطعة عمرها 500 سنة الى 700 سنة

ترى من رسم صورا  لا تظهر سوى بأشعة اكس
من عاش بين سنة 500 الى 700
اكتشفوا انه الرجل اللغز دافنتشي لا يعقل هذا ، انه يتلعب بعقول العلماء



 تأكد العلماء بوسائلهم العلمية ان دافنتي تسم نفسه بالصورة
لكن السؤال المحير كيف فعل هذا ؟

 وكيف جعلها لا تظهر سوى باشعة اكس ؟




 و المفاجٱة الاكثر غرابة هي
دراسة تكشف ان ليوناردو دافنشي من اصل عربي

مؤكدة أن والدة "دافنشى" من اصل عربى هاجرت أسرتها الى إيطاليا منذ عدة قرون.

وتستند الدراسة على بصمة يد الذراع الايسر للفنان العبقرى التى تم الحصول عليها ورفعها - أكثر من 200 بصمة من 52 وثيقة - من فوق لوحاته وأدواته المستخدمة فى تحقيق روائعه التى أنارت عصر النهضة فى أوروبا ويؤكد الخبراء أن البصمة تحمل مواصفات 65 % من سمات بصمات العرب, مما يرجح أصل "دافنشى" العربى.
وقد جاء الاكتشاف التاريخى فى إحتفالية ثقافية إقيمت لاحياء ذكرى الفنان بمدينة "فلورنسا" الايطالية, نظمتها جمعية "لودجيا ديل بيجاللو" وقام مدير متحف التاريخ والعلوم بجامعة "كيتى" "لويجى كاباسو" ورئيس جامعة "بيسكارا" الدكتور اليسندور فيتسوزى مع الدكتور "جانفرانكو دى فولفيو" اعلى سلطة علمية بجامعة فلورنسا بتقديم الاكتشاف وإستعراض تفاصيله حيث أستعرض اللوحات وعملية رفع البصمات الدقيقة التى إستخدمت فيها تقنية تستخدم لآول مرة والمقارنة التى أجراها الخبراء لتحديد هوية أصل عبقرى عصر النهضة.

 تم اكتشاف اللحن وفك تشفيره من قبل جان ماريو وزوجته لوريدانا ماتزاريللا اللذين يعيشان في أوتسييري في مقاطعة ساساري (جزيرة ساردينيا) حيث توجد جدارية العشاء الأخير الشهيرة وأوضح الزوجان "لاحظنا تلك الرائعة لساعات وساعات كل على حدة قبل أن نتعارف ثم تابعنا ذلك ونحن خطيبين وزوجين وأخيرا لنرى بأعيننا ونستمع بأذاننا إلى ما أحسسنا به بروحنا فقط.
وتقول المجلة إن "الزوجين وجدا على غطاء المائدة المرسوم في اللوحة شكلا خماسيا ينعكس على الشخصيات ويكون بشكل عجيب نوتة موسيقية وتابع الزوجان شرحهما "ثم تم تلخيص الموسيقى بوساطة الكومبيوتر وإعادة عزفها وإذا بها سمفونية سماوية يكفي الاستماع إليها للتيقن بأنها قد تكون ترنيمة لتمجيد الله".
وعلى حد قول الزوجين إنه "بتوحيد النغمات على الشكل الخماسي الافتراضي اكتشفا كلمات نص مقدس باللغة العبرية" يخضع النص حاليا لدراسة الأب لويجي أورلاندو أستاذ مادة الكتاب المقدس في الكلية اللاهوتية في باري والجامعة الأنطونية في روما.
وكتبت المجلة أن "الزوجين فاقا " دان براون" إلى أبعد حد باكتشاف ما لم يتوصل إليه خياله الأدبى الواسع وهو أن أعظم رسام فى عصر النهضة ضمن إحدى أشهر لوحاته (العشاء الأخير) لحنا رائعا مرفقا بنص قديم مكتوب بصورة مقلوبة على عهدنا بأسلوب ليوناردو دافنتشي".


دافنتشي الرجل اللغز الجزء 2

ألغاز هذا الرجل لم تنهي بعد ، فكما أشرنا سابقا انه كان اديبا ، ومن بين ما تم كشفه في مذكراته الخاصة ، او كتابات والملاحظات والمسوَّدات التي كتبها عبقري عصر النهضة الفنان ليوناردو دافنشي والتي سبق أن جمعتها دور نشر إيطالية وعالمية تحت تسميات عديدة مثل "كتابات أدبيَّة"، أو "مسوّدات ليوناردو دافنشي"، أو "كتاب الملاحظات لليوناردو دافنشي".

ي "شذرات فِكريَّة" وعددها (128) نقع على شذرةً، تتحدث عن الروح: "حركةُ الأرضِ هي في آنٍ واحد بعكسِ الأرضِ واقتفاءٌ لها، فطفيفةٌ تكونُ بالمُحصِّلة حركةُ الأجسامِ المتأثِّرة. المياهُ الملطومةُ بمياهٍ مثلها تصنعُ دوائرَ في مواضعِ التَّصادم. بعيداً ينتشرُ الصَّوتُ خلالَ الهواء، وأكثر بعداً خلالَ النَّار. العقلُ يمتدُّ أبعدَ من ذلك خلالَ الكَون. لكن، ما بالُ تلكَ المُتناهية لا تمتدُّ خلالَ اللامتناهي وتنتشر".

وفي فصل "نُبوأت" نقرأ من مطالع نُبوأته: "لَتَرَوُنَّ الدَّمَ يخرجُ من اللحم البشريِّ الممزَّق، ويسيلُ مسطِّراً سطحَ الجسد". ويضيف دافنشي في "النُبوءة" حديثه عن وحشيَّة الإنسان: "لَتَرَوُنَّ على وجه الأرضِ حيواناتٍ تكونُ على الدوامِ في قتالٍ مع بعضها، وكلُّ طرفٍ منها يُمنى بخساراتٍ كبيرةٍ ومَنِياتٍ ثقيلةٍ متواصلة. هؤلاء، لن يكون ثمَّةَ نهايةٌ لشرورِهم، بأطرافِهم القوية سوفَ تُسَوى بالأرضِ أشجارٌ لا تُحصى من غاباتِ الكون الشاسعة، وعندما يُتخَمون بالطَّعام فسوف يَنشدون إشباع رغباتِهم الأُخَر بِمنحِ الموتِ والحزن والشقاء والخوف والزوال لكلِّ ذي روح، ولِغطرستهم التي لا حد لها سوف يرغبون بالصعود نحو السماء، غيرَ أنَّ ثقل أطرافِهم المُفرِط سوف يُبقيهم في الأسفل. لن يبقى شيءٌ فوق الأرض، ولا تحتَ الأرضِ، أو تحتَ المياه، إلا وسوفَ يُضطهَد، يُنتَهَكُ نظامُه ويُخَرب، وما هو مُلكٌ لهذا البلد يُقصَى إلى ذلك البلد، وتكونُ أجسامُهم مقابرَ ومعابرَ لجميعِ قتلاهم".
   
   

ومن خلال هذه "الشذرات" نتعرف على وجوه دافنشي المتعددة، ففي "الشذرة" رقم (88) تتجلى فضائل أخلاقياته التي تقربه من مرتبة المصلحين في نظرته إلى الحياة والموت، يقول: "العمر يتبخر، يطوي المسافات خفية ويضللنا، لا شيء أسرع من السنين، ومن يبذر الفضيلة يحصد الإجلال.. فيما كنت أظن أنني أتعلم كيف أحيا، كنت أتعلم كيف أموت".
يتحدث دافنشي في أعماله عن الشرق وسوريا في مقالته "إلى الدَّفْتَرْدار السُّوري"، بحميمية وود، متحدثاً للسوريين بلغة الإسلام، مخاطباً إياهم بأسلوبهم "الاستهلال بتمجيد الإيمان والإقرار به"، ويرجّح أن هذا الفصل/ الخطاب كان موجَّهاً من دافنشي إلى شخصٍ مسلمٍ أو هيئةٍ إسلاميَّة. و"الدَّفْتَرْدار" كما يشير المترجم: "تسمية كانت تُطلَق على الموظَّف المالي المكلَّف بتنظيم الوارد والمنصرف من أموال الحكومة، وقد أطلقت على وزير المالية في القسطنطينية..". مبيناً أن: "هذه المفردة ليست تركية الأصل كما يُظّن وإنَّما عربية الشق الأوَّل "دفتر: كرَّاسة"، فارسيَّة الشق الثاني "دار: كاتب حسابات". ويضيف (أمارجي): "ليس هذا هو المعنى الذي قصده دافنشي، فالفترة التي عاش فيها دافنشي توافق حكم المماليك في سوريا، وفي ذلك العهد كان لقب "الدَّفْتَرْدار" يُطلق على شخص رفيع المقام هو وكيل الآمر وممثله، وكان مكتب "الدَّفْتَرْدار" هو الثالث من حيث الأهمية في الدولة". وفي هذا الفصل يتحفنا دافنشي بتوصيف متناه في الجمال للطبيعة السورية وجمالها وجبالها.

في فصولٍ أخرى، يروي دافنشي جوانب من تجربته في الرسم واللون وعلوم التشريح وأحوال الضوء، وعمل الحواس، مؤكداً المخزون المعرفي والصبر والمهارة معاً.
ي أعماله الأدبيَّة كما يخبرنا الأديب الرسام أنه يوجه الرسائل إلى الملوك والقادة لتبني اختراعاته؛ يكتب في إحدى رسائله: "لديَّ أنماطٌ من جُسورٍ قويَّة وبالغة الخفَّة، معدَّلةٍ لكي تُحمَل بسهولةٍ فائقة، ومعها تستطيع أن تتقدَّم، وأن تتراجع في أيِّ وقتٍ أمام أعدائك؛ وأخرى مُحكمة منيعة على النَّار والمعارك، مُلائمة وسهلة الرَّفع والتثبيت. وكذلك ابتكاراتٌ لحرق وتدمير جسور العدو".

وفي موضعٍ آخر، يحدثنا عن اختراعٍ آخر "لديَّ كذلك أصنافٌ من مدافع الهاوُن، مُطاوعة للغاية وسهلة الحمل، بها يُمكنُ للمرء أن يقذفَ حجارةً صغيرة على نحوٍ يشبه العاصفة؛ ومن شأن الدُّخان الخارج منها أن يبثَّ رعباً كبيراً في رَوع العدو، مع إلحاقِ أذىً كبيرٍ به وتشويشِ صفوفه". ويضيف: "كذلك الأمر، سأصنع مركباتٍ مغطَّاة، آمِنة ومنيعة، إذ تدخل بين صفوف العدوِّ بمدفعيَّتها فإنَّها لا تدع جمعاً من الرِّجال المسلَّحين إلا وتبدِّدُه. ومن خلفها يستطيع المشاةُ المرور بسلامٍ تامِّ ودون أيِّ عائقٍ".

وفي الفصل الأخير، وعنوانه "متفرِّقات ونُسوخ"، يقول دافنشي، وهو في سن الرابعة والعشرين، وفي الفترة التي اعتقل فيها بتهمة المثليَّة الجنسية: "آه أيُّها الإغريق، لا أحسبُ أنَّ أعمالي وجِدتْ لتُروى، فلقد رأيتموها رأيَ العين. أوديسيوس (هو أوليس عند الرومان)، قال إنَّ فِعاله وقعتْ من غير شهود، وأنَّ الليل الدَّامس وحده يعرفها".

وفي ختام متفرقاته ونُسوخه، يقول دافنشي: "ما هو بهيٌّ في الإنسان محكومٌ بالموت، لكن ليس في الفنِّ".



المصدر "الأعمال الأدبيَّة" نقل هذه الكتابات عن اللغة الإيطاليَّة وهيَّأ حواشيها الشاعر السوري رامي يونس، المعروف بـ"أمارجي"

دافنتشي الرجل اللغز الجزء 1

الكل يعرف دافنتشي و من ناحية شخصية كنت من اشد معجبي بعبقريته و انفتاحه لكل العلوم . لكن ابحاث جديدة صادمة تشير الى ان هذا الرجل اللغز يخفي سرا خطيرا !
اولا هو عالم فلكي رياضي و مهندس و طبيب تشريح و فنان تشكيلي و نحات !!
اخترع طريقة خاصة يشفر بها المعلومات !


لوحته موناليزا التي اثارت العديد من التساؤلات . سنة 2010 اكتشف ان اللوحة هي مزيج بين وجهين وجه دافنتشي و وجه انثوي ! كات دافنتشي يؤمن ان الرجل نصفه ذكر و تصفه انثى !! الحكاية لن تنتهي هنا فإسم موناليزا لم يكون اعتباطا فالشق الاول من الاسم مونا مأخوذ من اسم الفراعنة أمون ! ويعبر لدى الفراعنة عن الغريزة عند الذكور . و ليزا اسن فرعوني مقابل لاسم ايزيس و يلفظ بالايطالية ب ليزا !


ولا ننسى ان دافنتشي كان فيلسوفا و مبتكر الادوات الحربية وكان موسيقيا وكان مهندسا معماريا و خبير في علم التشريح و النبات و بتلء السدود !! ترى من اين له بكل تلك العلوم علما ان عصره لم تكن به كليات او جامعات بل كان عصره غارق في الجهل !
والمثير انه بين عامي 1476 و 1478 ليوناردو إختفى ولم يسجل التاريخ عنه اي شيء ولا اين كان !! عندما عاد صمم مخطط لهيلوكبتر و شراعية ودبابة و بذلة غطس و روبوت ! واصبح خبير في علم التشريح البشري !


الم اقول ان الرجل يخفي سرا ....سوف نتابع ما هو هذا السر الذي يخفيه الامر سوف يجعلكم مصدومون !!! لكن هو مجرد احتمال .
عربي باي

الأربعاء، 11 فبراير 2015

الاثنين، 9 فبراير 2015